مقدمة
ساعات وينتهي عام 2014 تاركا خلفه أحداثا تاريخية مفصلية شغلت الشعب الصومالي ووسائل الإعلام المحلية العربية والعالمية، من إغتيالات وتفجيرات و تقلبات السياسة.
وفي كواليس المشهد حاول مركز مقديشو للبحوث والدراسات تغطية تلك الأحداث على مدى العام ، وملأت صفحة المركز على الشبكة العنكبوتية ، حيث إحتوت الصفحة في عام 2014 حوالي 6509 من أخبار وتحاليل حملت عناوين أحداث شهدها الصومال خلال هذا العام، تركزت على ثلاثة مجالات رئيسية، وهي:
أولا: في مجال السياسة
كان عام ٢٠١٤ بالنسبة للصومال عاما حافلا بالكثير من الأحداث والتقلبات السياسية، شكلت ملامح المسار السياسي وعملية التحول الديمقراطي في البلاد، أهمها، تشكيل حكومة شبه موسعة ترأسها رئيس الوزراء السابق، عبدالولي شيخ محمود وعقد مؤتمرات للمصالحة بين الأطراف السياسية المختلفة بغية تخفيف الإحتقان السياسي بين الحكومة المركزية والإدارات الإقليمية في البلاد، بالاضافة الي تحقيق توافق سياسي بين العشائر حول انشاء الحكومات الاقليمية، حيث تم التوافق على انشاء إدارة جنوب وغرب الصومال التي تشمل ثلاثة اقاليم، باي، وبكول، وشبيلي السفلي، وإدارة وسط الصومال التي تشمل اقليمي مذغ وجلجذود، بينما جرى اتفاق اطاري لتشكيل إدراة موحدة لاقليمي شبيلي الوسطى وهيران، وعلى ان تكون مدينة مقديشو العاصمة الاتحادية والتي لها طابع سياسي خاص.
فالاحداث السياسية لا تقتصر على الجانب الإيجابي وانما كان هناك جوانب سلبية، أهمها، الخلاف السياسي بين الرئيس ورئيس مجلس الوزراء الذي اعاق عمل الحكومة وأبطأ مشاريع التنمية التي وعد بها المجتمع الدولي تنفيذه في الصومال، وأدى في نهاية المطاف الي سحب البرلمان الثقة من حكومة عبدالولي شيخ أحمد مطلع شهر ديسمبر عام ٢٠١٤.
ثانيا: المجال الأمني
أما في مجال الأمني، رغم التحسن الوضع الأمني الذي شهده البلاد خلال عام ٢٠١٤ والانتصارت التي أحرزتها الحكومة في حربها ضد حركة الشباب الا أن المشهد الأمني لم يخلو من توترات أمنية وهجمات مسلحة استهدفت مصالح الدولة ومواقع تابعة للقوات الأفريقة لحفظ السلام ومكاتب الأمم المتحدة في الصومال، من أهمها، الهجوم المسلح الذي تعرض للبرلمان الصومالي والقاعدة الرئيسة لبعثة الاتحاد الافريقي في الصومال. كما شهد البلاد عمليات قتل منظمة واغتيالات طالت برلمانيين وصفحين وشخصيات بارزة في منظمات المحتمع المدني.
ثالثا: في مجال التنمية
وفي مجال التنمية لم يتحقق كثيرا باستثناء مشاريع تنموية محدودة انجزتها مؤسسات دولية وعربية بالتعاون مع الحكومة الصومالية من بين هذه المشاريع مشروع المجمع التعليمي الذي نفذته مؤسسة بحرينية وانجاز مشروع مستشفى دغفير وترميم بعض شوارع رئيسية في مقديشو بالإضافة الي مشاريع أخرى قيد التنفيذ كمشروع بناء مطار مقديشو.
وفي هذا السياق يمكن القول ان المجتمع الصومال ولاسميا صومالي المجهر لعبوا خلال العام ٢٠١٤ دورا محوريا في تغير ملامح البلاد وتحسين صورته أمام العالم من خلال مساهمتهم في استثمار مشاريع تجارية كبيرة وخصوصا في مجال العقارات والسياحة والفندقة.
وفي الصفحات التالية نستعرض أهم الأحداث التي شهدها الصومال خلال عام 2014م
أستاذ/ عبدالوهاب على مؤمن
مدير مركز مقديشو للبحوث والدراسات
محتويات الحصاد
مقديشو- 2014
الثاني من يناير: – انفجاران بسيارتين مفخختين تستهدف فندق الجزيرة بالعاصمة مقديشو، مما تسبب في مقتل 11 شخصا على الأقل نصفهم من الشرطة وقوات الأمن بينهم ضابطان في الشرطة وإصابة حوالي 37 آخرون، وأعلنت حركة الشباب المسؤولية عن الهجومين.
الرابع من يناير: – البرلمان المحلي في ولاية بونت لاند ينتخب سعيد حسن شري رئيسا له، وذلك بعد حصوله على 44 صوتا من أعضاء البرلمان من أصل 66 نائبا.
السابع من يناير:- إدارة بنادر تنظم مظاهرات شعبية ترحيبا للمشاريع التنموية التي تنفذها الهيئات التركية في مقديشو لإعادة الإعمار، ومنها بناء عدد من المستشفيات والمدارس بالإضافة إلى إصلاح وترميم بعض الشوارع في مقديشو.
الثامن من يناير:- فوز عبد الولي محمد علي غاس في الانتخابات الرئاسية في حكومة ولاية بونت لاند بفارق صوت واحد، حيث حصل على 33 صوتا، فيما حصل منافسه رئيس إدارة بونت لاند السابق عبد الرحمن محمود فرولي على 32 صوتا.
التاسع من يناير:- حركة الشباب تحظر خدمات الإنترنت عبر الهواتف المحمولة في كافة أنحاء الجنوب، وذكرت الحركة في بيان لها أنها تعتبر أية شركة ترفض الانصياع لهذا القرار بكونها شركة تعمل لحساب من أسمته بـ”العدو” وهددت بمعاقبتها وفق “الشريعة الإسلامية”.
الثاني عشر من يناير: – السعودية ترحّل إعلاميا سعوديا من أصل صومالي إلى الصومال، وكان عمر عثمان صحفيا سابقا في جريدة “اليوم”، ولاعبا سابقا في نادي القادسية بالخبر، وناشطا اجتماعيا في مجال الأنشطة الشبابية والأعمال التطوعية والخيرية في المنطقة الشرقية، وتم تكريمه من قبل ولي العهد الأمير سلمان بن عبدالعزيز.
الرابع عشر من يناير:- اختطاف مهندسَين كينيَّين اثنين كانا يعملان مع شركة في مجال البناء، وقد تم خطفهما بالقرب من منزلهما في مقديشو.
الخامس عشر من يناير:- الحكومة الصومالية تعيد إلى الوطن 213 مواطنا صوماليا كانوا عالقين في جوبا ومدن أخرى أثناء الحرب الأهلية التي اندلعت في جنوب السودان، وهبطت طائرتان في مطار مقديشو تقل مئات من الصوماليين العائدين من جنوب السودان.
السابع عشر من يناير:- رئيس الوزراء الصومالي عبد الولي شيخ أحمد يعلن عن تشكيلة لحكومته الجديدة بعد منتصف الليل بساعتين تقريبا، وتتكون من 25 وزيرا، بالإضافة إلى نواب الوزراء، وخمس وزراء دول، وذلك بعد مخاض عسير انتظرها الناس.
السابع عشر من يناير:- انطلاق مفاوضات بين الحكومة الصومالية وإدارة أرض الصومال الشمالية في مدينة إسطنبول التركية بمشاركة كل من وزير الأمن في الحكومة الصومالية عبد الكريم حسين غوليد، ووزير خارجية إدارة أرض الصومال محمد بيحي يونس، وتم التوصل إلى اتفاق يقضي بمواصلة المفاوضات بين الجانبين في وقت لاحق.
الحادي والعشرون من يناير:- رئيس إدارة أقاليم جوبا أحمد مدوبي يعلن عن تشكيلة حكومية بعد اتفاقية أديس أبابا التي اعترفت فيها الحكومة الصومالية بإدارة مؤقتة لمدة عامين برئاسة أحمد مدوبي.
الثاني والعشرون من يناير: – البرلمان الصومالي يجيز تشكلية الحكومة الصومالية الجديدة برئاسة عبد الولي شيخ أحمد بأغلبية كبيرة.
الثالث والعشرون من يناير: – القوات الإثيوبية في الصومال تنضم إلى بعثة قوة الاتحاد الإفريقي في الصومال، وقالت البعثة في بيان إن “القوات الإثيوبية ستشكل الفرقة السادسة” للقوة الإفريقية التي تضم أكثر من 20 ألف جندي أوغندي وكيني وبوروندي وجيبوتي وسيراليوني.
السابع عشر من يناير:- غارة أمريكية تستهدف زعيما له صلة بالقاعدة يدعى أحمد عبد القادر، وقال مسؤول أمريكي طلب عدم نشر اسمه إن العملية جرت في منطقة نائية قرب مدينة براوه بالصومال، ولم يحدد ما إذا كان الهجوم حقق أهدافه أم لا.
الثامن والعشرون من يناير:- اغتيال محمود محمد فارح وهو شيخ قبيلة مشهور من قبل مسلحين مجهولين في مدينة جروي عاصمة إدارة بونت لاند.
الثلاثون من يناير:- الحكومة الصومالية تحوّل الشيخ حسن طاهر أويس الزعيم الجهادي المعتقل لديها من سجنه في مقر المخابرات الصومالية –الذي كان يمكث فيه نحو ستة أشهر – إلى سجن منزلي بالعاصمة مقديشو، وحصل أويس بذلك على مزيد من الحرية لاستقبال أقاربه وأصدقائه في سجنه المنزلي الذي تحرسه قوات من الحكومة الصومالية.
فبراير
الأول من فبراير:- وفاة عبد الرزاق حاج حسين رئيس الوزراء الثاني للصومال بعد الاستقلال عن عمر يناهز 89 عاما في ولاية منيابولس بالولايات المتحدة الأمريكية، وتم إقامة مراسم دفن رسمية في مقديشو بمشاركة قادة الصومال يوم 8 فبراير.
السادس من فبراير:- قوات صومالية وإفريقية تسيطر على قرية غندرشي بالقرب من مركا في محافظة شبيلي السفلى بدون مقاومة من قبل عناصر حركة الشباب بعد انسحابها من القرية.
السادس من فبراير:- شركة هرمود للاتصالات تنصاع لأوامر حركة الشباب وتقطع خدمة الإنترنت عبر الهواتف المحمولة، وقد فَقَد خدمة الإنترنت مئات الآلاف من مستخدمي الهواتف المحمولة من زبائن الشركة.
التاسع من فبراير:- وزير الخارجية البوروندي لوران كافاكوري يصل إلى العاصمة الصومالية مقديشو في زيارة رسمية.
العاشر من فبراير: – تصاعد وتيرة الخلافات بين إدارة أرض الصومال والأحزاب المعارضة، حيث وصل الأمر الى وقوع عراك بالأيدي والكراسي بين أعضاء البرلمان أثناء جلسته مما أدى إلى تدخل رجال الشرطة في جلسة البرلمان.
الحادي عشر من فبراير: – انفجار بسيارة مفخخة يودي بحياة شخص وإصابة أربعة آخرين بالقرب من فندق في شبس بالعاصمة مقديشو، كما أصيب نائب رئيس إدارة محافظة شبيلى السفلى أحمد عمر محمد جراء انفجار سيارته في شارع مكة المكرمة بالعاصمة مقديشو.
الحادي عشر من فبراير:- مقتل 10 من حركة الشباب في انفجار سيارة كانوا يقومون بتفخيخها للهجوم على مدينة بلدوين، ووقع الانفجار بسبب أخطاء فنية.
الثالث عشر من فبراير:- انفجار سيارة مفخخة مستهدفة قافلة تقلّ مسؤولين في منظمة الأمم المتحدة بالقرب من مطار مقديشو، ومقتل ستة أشخاص على الأقل وإصابة آخرين بجروح، ولم تتم إصابة المسؤولين بأذًى.
الرابع عشر من فبراير:- تركيا تعلن وقف دعمها المباشر لميزانية الصومال حيث أكد مسئول بوزارة الخارجية التركية أن مدفوعات الدعم المباشر للميزانية توقفت في نهاية 2013م.
الخامس عشر من فبراير:- مراقبو الأسلحة في الأمم المتحدة يصدرون تقريرا يوضح”ارتكاب انتهاكات ممنهجة وعلى مستوى رفيع” مما يسمح بوصول الأسلحة والذخائرفي الصومال إلى زعماء العشائر وأمراء الحرب وإلى الجماعات المرتبطة بالقاعدة كحركة الشباب، وقال المراقبون الأمميون إن الحكومة الصومالية لم تسمح لهم بدخول عدد من ترسانات السلاح، وأن مخازن السلاح التي زاروها شهدت تناقضا بين قوائم السلاح الذي تم تسليمه وما عثر عليه في المخازن، وردت الحكومة الصومالية بنفي تلك الاتهامات.
الثامن عشر من فبراير:- اغتيال عيسى كامبوني قائد قوات الأمن لإدارة جوبا في مدينة كيسمايو في محافظة جوبا السفلى على يد أحد حراسه، والذي اتضح فيما بعد أنه كان يعمل لحساب حركة الشباب.
الحادي والعشرون من فبراير: – حركة الشباب تهاجم القصر الرئاسي بمقديشو بسيارة مفخخة وباقتحامات قوات خاصة لها، وبعد تبادل كثيف لإطلاق النار تم مقتل جميع عناصر الحركة التي شنت الهجوم على القصر، وكان الهدف الاستيلاء على مسجد القصر الذي كان يصلي فيه الرئيس الصومالي ومسؤولين كثيرين صلاة الجمعة، ولكن الرئيس لم يأت إلى الخطبة.
السابع والعشرون من فبراير:- انفجار سيارة مخخفة مستهدفة مقر جهاز الأمن القومي في مقديشو، ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل وإصابة آخرين بجروح تم نقلهم إلى مستشفيات العاصمة مقديشو.
السابع والعشرون من فبراير:- بعد الهجوم على القصر الرئاسي مرسوم رئاسي يعين حسن محمد حسين مونغاب رئيسا لإدارة محافظة بنادر وعمدة مقديشو خلَفًا لمحمود أحمد ترسن.
مارس
السادس من مارس: – مجلس الأمن الدولى يوافق على تمديد التخفيف الجزئي للحظر المفروض على الأسلحة على الصومال، وذلك لمدة ثمانية أشهر، ولكنه وضع شروطا صارمة على عمليات المراقبة.
الثامن من مارس: – القوات الصومالية والإفريقية تسيطر على مدينة حدر عاصمة محافظة بكول إثر معارك ضارية مع مسلحي حركة الشباب والتي أسفرت عن قتلى وجرحى.
التاسع من مارس: – القوات الصومالية والإفريقية تسيطر على مدينة واجد في محافظة بكول بعد معارك ضارية مع مسلحي حركة الشباب والتي خلفت خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
الحادي عشر من مارس:- الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود يتوجه إلى اليابان في زيارة رسمية استغرقت أربعة أيام.
الحادي عشر من مارس: – وفاة المطرب الصومالي الشهير محمد سليمان تبيع في ألمانيا بعد صراع مع المرض، وتم إقامة مراسيم جنازة له في مقديشو.
الثاني عشر من مارس:- قصف كيني لإحدى معسكرات حركة الشباب بالقرب من مدينة بارطيري بمحافظة غذو جنوب الصومال يسبب مقتل 32 وإصابة 10 آخرين.
الرابع عشر من مارس:- القوات الصومالية والإفريقية تستولى على مدينة بولوبرتي الإسترتيجية في محافظة هيران وسط الصومال.
الحادي والعشرون من مارس:- هجوم انتحاري بسيارة مفخخة يستهدف جنودا من القوة الإفريقية في فندق في بولوبرتي، مما أسفر عن مقتل حوالي 20 شخصا بينهم خمسة من عناصر القوات الجيبوتية ضمن قوات الاتحاد الإفريقي المتمركزة في الصومال وضابط رفيع في الجيش الصومالي؛ إلى جانب إصابة أكثر من 20 آخرين في الهجوم.
الحادي والعشرون من مارس:- وفاة الكاتب الصومالي المخضرم والدبلوماسي شريف صالح محمد علي، عن عمر يناهز 78 عاما في مقديشو.
الرابع والعشرون من مارس:- مقتل ثمانية من شيوخ القبائل على يد مسلحين مجهولين في ضواحي مدينة بورهكبه في محافظة باي جنوب غرب الصومال بعد عوتهم من مؤتمر في بيدوا، وتثير هذه العملية بانتقادات محلية ودولية.
الخامس والعشرون من مارس:- اغتيال حسين هافو أحمد أحد شيوخ القبائل المشهورين في مدينة كيسمايو جنوب الصومال.
السادس والعشرون من مارس: – القوات الصومالية والإفريقية تسيطران على مدينة عيل بور والتي كانت تعتبر أكبر معقل لحركة الشباب في وسط الصومال بعد انسحابها منها.
الثلاثون من مارس:- الرئيس الصومالي يتوجه إلى بيدوا للسعي إلى حل الأزمة السياسية في المنطقة بعدإعلان إدارتين إقليمتين لجنوب غرب الصومال من طرفين متعارضين سياسيا.
ابريل
الثاني من أبريل:- بدء حملة اعتقالات واسعة ضد الصوماليين في نيروبي بعد انفجار أودى بحياة خمسة أشخاص في حي أيستلي الذي تقطنه أغلبية صومالية.
الثاني من أبريل:- الرئيس الصومالي يشارك في مؤتمر الاتحاد الأوروبي – الإفريقي في بروكسل.
السادس من أبريل: تزايد وتيرة الاعتقالات العشوائية ضد الصوماليين في حي إيستلي بنيروبي، وأنباء وصور عن انتهاكات جسيمة ضد الأطفال والنساء والمعتقلين.
السادس من أبريل:- اختطاف طالبة متخرجة من إحدى الجامعات المحلية في مقديشو تُدعى: نفسية صلاد، وقتلها على يد مسلحين اتضح فيما بعد أنهم من حركة الشباب الصومالية.
السابع من أبريل:- مقتل اثنين من موظفي الأمم المتحدة من بريطانيا وفرنسا كانا يعملان لدى وكالة مكافحة المخدرات التابعة للأمم المتحدة في مطار غالكعيو بوسط الصومال على يد حارس من قوات أمن المطار.
الثامن من أبريل: – البرلمان الصومالي يوافق على مقترح مشروع حول وقف إصدار بطاقات الهوية الذي تقدم به بعض النواب، وقرر البرلمان أن أفراد الشعب الصومالي من حقهم الحصول على جواز السفر الصومالي بدون بطاقات الهوية.
التاسع من أبريل: – بدء ترحيل الصوماليين المعتقلين في نيروبي على خلفية القلاقل الأمنية، ووصول طائرة تقل 82 صوماليا إلى مقديشو، وبعد أسبوع وصل 92 مرحَّل صومالي إلى مقديشو.
العاشر من أبريل: – الرئيس الصومالي يصل إلى مدينة جوهر عن طريق الجو في زيارة تفقدية.
الثاني عشر من أبريل:- الجيش الصومالي يحتفل بيوم عيده الوطني الرابع والخمسين من تأسيسه، بمشاركة الرئيس الصوماليين وعدد من كبار المسؤوليين الحكوميين.
السادس عشر من أبريل:- قوات من أرض الصومال تسيطر على مدينة تليح الأثرية في محافظة سول، وتثير هذه العملية انتقادات محلية دولية.
الحادي والعشرون من أبريل: – مقتل النائب الصومالي إسحاق محمد رينو في انفجار سيارته بالعاصمة الصومالية مقديشو.
الثاني والعشرون من أبريل: – اغتيال النائب الصومالي عبد العزيز إسحاق مرسل من قبل مسلحين بالمسدسات أمام منزله في ناحية طركينلي في العاصمة الصومالية مقديشو،.
الثاني والعشرون من أبريل:- الرئيس البوروندي بيير نكورونزيا يصل إلى معسكر حلني قرب مطار مقديشو، ويلتقي هناك بالمسؤولين الصوماليين وقادة بعثة القوة الإفريقية.
الثالث والعشرون من أبريل:- اختتام مؤتمر وطني حول الأمن في مقديشو استمر لمدة أربعة أيام، وشارك في المؤتمر ضباط وخبراء أمنيون من داخل البلاد وخارجه وممثلون من المجتمع الدولي ومندوبون من الإدارات الإقليمية في الصومال، لمناقشة التطوات الأمنية والعقبات أمام مؤسسات الأمن في البلاد.
الخامس والعشرون من أبريل: – مجلس الوزراء الصومالي يوافق على مقترح تعيين بشير عيسى علي مديرا للبنك المركزي في الصومال، ومريم عبد الله يوسف نائبة مدير البنك المركزي.
السادس والعشرون من أبريل: – مسلحون مجهولون يفتحون النار على مسجد في قرية موري في محافظة شبيلى السفلى، ما أسفر عن مقتل ستة أشخاص وإصابة آخرين بجروح كلهم من جماعة المسجد.
السادس والعشرون من أبريل:- استقالة المتحدث باسم الرئاسة الصومالية عبدالرحمن عمر عثمان من منصبه.
السابع والعشرون من أبريل:- السلطات الكينية تعتقل قنصل السفارة الصومالية في كينيا سياد محمود شري في إطار حملة اعتقالات ضد المواطنين الصوماليين في نيروبي، والحكومة الصومالية ترد باستدعاء سفيرها لدى كينيا للتشاور.
السابع والعشرون من أبريل: – اغتيال آدم عبد القادر طيري شيخ قبيلة مشهور في مدينة بلدة حواء التي تقع بالقرب من الحدود الصومالية الكينية في محافظة غذو جنوب غرب الصومال.
التاسع والعشرون من أبريل:- الصومال يطلب من كينيا الاعتذار عن اعتقال دوبلوماسي صومالي في نيروبي، وخرقها للحصانة الدبلوماسية.
مايو
الأول من مايو:- إيطاليا تعيّن أول سفيرا لها في الصومال منذ عام 1991م، وقالت الحكومة الإيطالية إنها فوضت السفير فابريتسيو مارتشيللى لتولي مهام منصبه.
الأول من مايو: – كينيا تعين قنصلا لها في مناطق إدارة جوبا المؤقتة بزعامة أحمد مدوبي، وقال القنصل الكيني الجديد في مناطق إدارة جوبا المؤقتة هيليري كيونجو في تصريح للصحفيين في مدينة كيسمايو إنه سيسعى إلى تعزيز علاقات بلاده مع إدارة جوبا المؤقتة.
الثالث من مايو:- مقتل عبد الكافي هلولي عثمان السكرتير السابق في إدارة محافظة بنادر مع خمسة آخرين، وإصابة آخرين بجروح جراء انفجار لغم بالقرب من تقاطع كلم4 بالعاصمة الصومالية مقديشو، وحركة الشباب تتبنى المسؤولية.
الثالث من مايو: – لقاء بين الرئيس الصومالى حسن شيخ محمود وبين وزير الخارجية الأمريكي جون كيري فى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا لتعزيز العلاقة والتعاون بين البلدين.
الخامس من مايو: – نواب في البرلمان الصومالي يطالبون الرئيس حسن شيخ محمود بالاستقالة لإخفاقه وفشله في إنجاز وعوده السابقة، والرئيس يردُّ ويرفض الاستقالة.
الثالث عشر من مايو: – هجوم بسيارة مفخخة يودي بحياة 13 شخصا على الأقل ويصيب نحو 30 آخرين بجروح في مدينة بيدوه حاضرة محافظة باي جنوب غرب الصومال.
الثامن عشر من مايو:- الأمم المتحدة تنشر قوات أممية خاصة لحماية مقراتها في مقديشو، وتتولى هذه القوات التي تضم 400 عسكري أوغندي حماية موظفي ومنشآت الأمم المتحدة في العاصمة مقديشو.
التاسع عشر من مايو: – الرئيس الصومالي يعين عبد الرحمن محمد توريري رئيسا للمحكمة العسكرية خلفا لحسن مونغاب.
الرابع والعشرون من مايو:- هجوم بسيارة مفخخة مع قوات خاصة من حركة الشباب على مقر البرلمان الصومالي، ونجح النواب الذين كانوا مجتمعين في داخل البرلمان وموظفي المجمَّع من الخروج من بوابة خلفية، واستولت قوات حركة الشباب على أجزاء عليا من المبنى، وتم قتلهم جميعا لاحقا، مما تسبب في مقتل عشرة أشخاص معظمهم من الشرطة.
الخامس والعشرون من مايو: – وزير الأمن الصومالي عبد الكريم حسين غوليد يعلن استقالته من منصبه جراء الهجوم على البرلمان.
السابع والعشرون من مايو:- الحكومة الصومالية ترفض مشاركة مؤتمر حول مناقشة سبل إعادة اللاجئين الصوماليين في كينيا إلى بلادهم في العاصمة الكينية نيروبي، وقالت الخارجية الصومالية في بيان إن عمليات الاعتقالات وطرد اللاجئين الصوماليين من كينيا أمر مخالف لقوانين اللجوء الدولية.
السابع والعشرون من مايو: – مقتل أحد المسؤولين الأتراك الأمنيين لشركة الطيران التركية في هجوم استهدف سيارته في مقديشو.
الحادي والثلاثون من مايو: – مقتل جندي حكومي وإصابة شخصين مدنيين بجروح جراء انفجار سيارة مفخخة أمام فندق ستي بلازا الذي يرتاده مسؤولون حكوميون في شمال العاصمة مقديشو.
يونيو
الثاني من يونيو: – دوي ثلاث انفجارات متتالية في مدينة هرغيسا عاصمة إدارة أرض الصومال أسفرت عن إصابة مسؤول في مكتب الإدعاء بأرض الصومال.
الثالث من يونيو: – قائد جيش سيراليون الجنرال سموئيل عمر ويليامس يقوم بزيارة إلى مقديشو لمتابعة عمليات بعثة الاتحاد الأفريقي عن كثب.
الرابع من يونيو: – الحكومة الأمريكية تقول إنها ستعيّن أول سفير لها في مقديشو منذ إغلاق سفارتها هناك قبل 23 عاما.
الخامس من يونيو:- سقوط بلدات في محافظة بكول في أيدي الحكومة الصومالية مثل بلدات ربطوري وهيرو ولاغالاي وبور حينلي في محافظة بكول جنوب غرب البلاد.
السادس من يونيو: – جامعة كسمايو تنضم الى شبكة البحث العلمي والتعليم الصومالية التي تضم أهم الجامعات الصومالية.
الثامن من يونيو:- مجلس الشيوخ في أرض الصومال يعلن تسوية الخلافات داخل حزب كلميه.
الثامن من يونيو: – استسلام محمد سعيد أتم القيادي البارز في حركة الشباب إلى الحكومة الصومالية بعد انشقاقه عن حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة.
الثامن من يونيو:- الرئيس الصومالي يشارك في حفلة تنصيب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي رئيسا لمصر، وجناحا حركة الإصلاح في الصومال تنددان بالمشاركة.
التاسع من يونيو: – اشتباكات وحروب دامية بين عشيرتين صوماليتين في محافظة شبيلى السفلى جنوبي العاصمة مقديشو تسببت في مقتل أكثر من ثلاثين شخصا على الأقل، وانطلاق مساع حكومية لتسوية الصراع في المنطقة.
السادس عشر من يونيو:- اغتيال علي إبراهيم حسن رئيس المحكمة المدنية في ناحية ورطيغلى بالعاصمة الصومالية مقديشو ، في هجوم بالمسدسات بناحية وابري.
السادس عشر من يونيو: – حركة الشباب تهاجم بلدة مبيكيتوني الساحلية الكينية، وتقتل 34 شخصا، وقال مسؤولون كينيون إن المسلحين هاجموا فنادق ومركز للشرطة في مدينة مبيكيتوني الساحلية في كينيا.
الثامن عشر من يونيو:- اغتيال ضابط أمني في ناحية وذجر جنوب غرب العاصمة مقديشو، ومقتل طبيب في انفجار عبوة ناسفة في سيارته في مستشفى كيسني شرقي العاصمة مقديشو.
الحادي والعشرون من يونيو:- مقتل الصحفي الصومالي يوسف أحمد أبوبكر (كينيان) الذي كان يعمل لحساب إذاعة المستقبل في انفجار سيارته في مقديشو.
الرابع والعشرون من يونيو: – الحكومة الصومالية تعترف بحكومة جنوب غرب الصومال (الثلاثة أقاليم) بدلا من ست أقاليم، وذلك في حفل أقيم في القصر الرئاسي في مقديشو.
السادس والعشرون من يونيو: – احتفالات بيوم استقلال المحمية البريطانية في هرغيسا عاصمة أرض الصومال، وعدة مدن في الصومال.
السادس والعشرون من يونيو: – حركة الشباب تشن هجوما على فندق في مدينة بولوبرتي يرتاده جنود من قوات جيبوتي ضمن قوات الاتحاد الأفريقي في الصومال، ما أدى إلى وقوع اشتباكات عنيفة بين الجانبين، ومقتل ستة أشخاص.
التاسع والعشرون من يونيو: – استهلال شهر رمضان في الصومال، مع تكثيف حركة الشباب هجماتها في مقديشو، وتقتل عناصر من الشرطة وشرطة المرور وجنود صوماليين.
يوليو
الأول من يوليو:- انطلاق الاحتفالات بيوم الاستقلال والوحدة بين الجنوب والشمال في المدن الصومالية.
الأول من يوليو: – نائب وزير الخارجية الإيطالي يزور العاصمة مقديشو.
الثالث من يوليو: – مقتل النائب في البرلمان محمد محمود حيد وجرح نائب آخر يدعي عبدالله أحمد حسين أثناء خروجهما من مقر سكنهما في ناحية حمرويني بهجوم مسلح من قبل مسلحين يستقلون سيارة.
الخامس من يوليو:- هجوم بسيارة مفخخة بالقرب من مقر البرلمان الصومالي في مقديشو، ومقتل جنديين وإصابة آخرين.
الثامن من يوليو: – اغتيال السيد عمر بغدي النائب السابق في البرلمان الانتقالي في حكومة شيخ شريف بالقرب من منزله في محافظة وذجر بالعاصمة مقديشو.
التاسع من يوليو: – حركة الشباب تشن هجوما عنيفا على القصر الرئاس في مقديشو أثناء وقت الإفطار بسيارة مفخخة وقوات خاصة تابعة لها، ما أسفر عن قتلى وجرحى.
التاسع من يوليو: – مرسوم من رئاسة الوزراء يتم فيه تعيين الجنرال خليف أحمد أرغ – قائد جهاز الأمن القومي في محافظة بنادر سابقا- لمنصب وزير الأمن القومي، وإقالة قائد الشرطة الجنرال عبد الحكيم طاهر ساعد، وتعيين الجنرال محمد شيخ حسن اسماعيل، كما أقيل في المرسوم مدير جهاز الأمن القومي والمخابرات الجنرال بشير محمد جامع، وعين لمنصبه بشكل مؤقت الجنرال محمد عبد الله حامد.
السابع عشر من يوليو:- تقرير جديد للجنة الأمم المتحدة للمراقبة يتهم رئيس الصومال حسن شيخ محمود ووزيرة الخارجية السابقة فوزيه يوسف وأعضاء آخرين بالحكومة بالتآمر للتربح من أصول صومالية استردت من الخارج.
الثالث والعشرون من يوليو: – اغتيال النائبة في البرلمان والمطربة الصومالية الشهيرة ساده علي ورسمه من قبل مسلحين يستقلون سيارة بالقرب من فندق أمباسدور في ناحية هدن في مقديشو.
الثامن والعشرون من يوليو: – الاحتفال بيوم عيد الفطر المبارك في الصومال.
أغسطس
الأول من أغسطس: – مقتل النائب في البرلمان الشيخ آدم مادير أمام منزله في ناحية حمرويني في مقديشو من قبل مسلحين من حركة الشباب.
الثالث من أغسطس:- قوات الأمن والشرطة الصومالية تهاجم منزل أحد تجار الأسلحة في حي بولوحوبي بمقديشو، ولقيت مقاومة عنيفة من حراس المنزل ولم تتمكن من إلقاء القبض على العناصر المطلوبين، ومجلس الوزراء الصومالي يجيز حظر الأسحلة غير الشرعية في مقديشو .
الرابع من أغسطس:- مقتل أربع امرأة على الأقل من عاملات النظافة في حي تليح ناحية هدن بمقديشو، وإصابة نحو سبعة أخريات إثر انفجار لغم أرضي زرع في قمامة على قارعة الطريق أثناء تأديتهن لعمل نظافة.
الخامس من أغسطس: – مقتل عبد الرحمن علي عباس رئيس قسم الشرطة في مدينة بوصاصو حاضرة محافظة بري في بونت لاند جراء هجوم انتحاري بسيارة مفخخة.
السابع من أغسطس:- اعتقال الصحفي حسن حنفي حاجي المرتبط بحركة الشباب والملاحق بتهمة قتل العديد من الصحفيين من قبل السلطات الكينية في نيروبي.
التاسع من أغسطس:- حركة الشباب تشنّ هجوما مباغتا على قاعدة للقوات الجيبوتية والصومالية في بولوبرتي في الساعات الأخيرة من الليل ما أدى إلى اشتباكات عنيفة بين الجانبين استخدم فيها الأسلحة الثقيلة والخفيفة، وقتل ما لايقل عن 18 شخصا.
الثالث عشر من أغسطس:- وصول وفد من سفراء دول مجلس الأمن الدولي إلى مقديشو، ولقائهم بقادة الصومال.
الخامس عشر من أغسطس:- محاولة نزع سلاح زعيم الحرب في ناحية وذجر في مقديشو أحمد داعي تتحول إلى اشتباكات دامية استمرت لساعات، شارك فيها قوات مشتركة صومالية وأخرى إفريقية استخدم خلالها الطرفان برشاشات ثقيلة وقاذفات صواريخ، مما أسفر عن مقتل 14 شخصا وإصابة آخرين، وتم اعتقال أحمد داعي ومليشياته، والاستيلاء على السلاح.
الخامس عشر من أغسطس: – قوات الأمن تغلق إذاعتي شبيلي وسكاي المحليتين وتعتقل مسؤوليها، واتهم النائب العام أحمد علي طاهر الإذاعتين بتزييف الحقائق وإذكاء النعرات القبلية وتحريف العمليات الأمنية لأجهزة الأمن الحكومية وأهدافها وإعطائها صبغة قبلية وحزبية، والعمل على كل ما يؤدي إلى الصدام بين الحكومة والشعب، وتوجيه اتهامات مختلقة إلى المسؤولين الحكوميين، واعتبار قوات الأمن قوات إرهابية”.
الثامن عشر من أغسطس: – قوات الأمن تهاجم منزل محمد عبدي غفاجي من زعماء القرصنة الصومالية في مقديشو، وتعتقله مع حراسه بعد العثور على أسلحة متنوعة في مقره.
الثالث والعشرون من أغسطس: – القوات الحكومية الصومالية والإفريقية تسيطر على مدينة “تييغلو” التابعة لمحافظة بكول جنوب غربي الصومال دون مقاومة من حركة الشباب.
الحادي والثلاثون من أغسطس: – حركة الشباب تشن هجوما على مركز جلعو للاعتقالات والاستجوابات التابع للمخابرات الوطنية بهدف تحرير سجناء، وذلك باستخدام سيارة مفخخة قبل أن يشتبكوا مع قوات الأمن في معركة بالأسلحة النارية، بحسب مسؤولون بالشرطة، إلا أن الهجوم فشل في تحقيق أهافه.
الحادي والعشرون من أغسطس: – الحكومة الصومالية تعقد مصالحة بين العقيد بري شري هيرالي وبين رئيس إدارة جوبا أحمد مدوبي في كيسمايو بعد شهور من الصراع المسلح بينهما.
السابع والعشرين من أغسطس:- قائد القوات المسلحة الصومالية وقائد قوات بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال (أميصوم) يعلنان عن بدء حملة عسكرية كبيرة سمَّوها (المحيط الهندي) بهدف إخراج وتطهير مسلحي حركة الشباب من كافة المناطق الصومالية في مؤتمر صحفي.
سبتمبر
الأول من سبتمبر: – غارة جوية أمريكية تقتل أمير حركة الشباب أحمد عبدي غوذني (مختار أبو الزبير) في قرية بالقرب من مدينة براوه جنوب الصومال.
الرابع من سبتمبر:- مقتل شخصين مدنيين وإصابة خمسة أخرين بجروح جراء قصف مدفعي بالهاون تعرض له في الليل حيُّ وذجر القريبة من مطار مقديشو.
الرابع من سبتمبر: – القوات الصومالية والأفريقية تسيطران على بلدة جللقسي الزراعية في محافظة هيران بدون مقاومة من حركة الشباب بعد انسحابها من البلدة.
السادس من سبتمبر: – إعلان حكومتي الولايات المتحدة والصومال عن مقتل زعيم حركة الشباب في الصومال بالغارة الجوية الأمريكية.
السابع من سبتمبر:- حركة الشباب تعلن عن تنصيب الشيخ أبي عبيدة أحمد عمر أميرا جديدا لها بعد مقتل غوذني، وتهدد بالانتقام.
التاسع من سبتمبر: – مجلس الوزراء يعفي رئيس جهاز الأمن والاستخبارات عبد الله محمد سنبلوشي من منصبه بسبب عدم وفائه بالتزاماته.
التاسع من سبتمبر: – هجومان انتحاريان يستهدفان قافلتين للقوات الإفريقية في الطريق بين مقديشو وأفجوي، مما أسفر عن مقتل 20 مدنيا وأصيب 30 بجروح، واحتراق سيارات النقل العام.
الرابع عشر من سبتمبر: – اغتيال نائب رئيس جهاز مكافحة الإرهاب في الصومال محمد قانوني في مقديشو من قبل حركة الشباب بالقرب من فندق شامو في بولوحوبي بمقديشو.
الرابع عشر من سبتمبر:- انطلاق مؤتمر مصالحة بين فرقاء جنوب غرب الصومال في مدينة بيدوه حاضرة محافظة باي، بمشاركة رئيس الوزراء عبد الولي شيخ أحمد.
السادس عشر من سبتمبر: افتتاح مؤتمر مصالحة بين فرقاء أقاليم جوبا في كيسمايو بمشاركة الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود.
السابع عشر من سبتمبر: – وزارة الخارجية الصومالية تقدّم شكوى إلى المحكمة الدولية بخصوص تعدّي كينيا على المياة الإقليمية الصومالية.
الحادي والعشرون من سبتمبر: – الحكومة الصومالية تعين العقيد عبد الرحمن محمد توريري قائدا لجهاز الأمن والمخابرات الوطنية بعد عزل عبد الله شنبلوشي.
الثاني والعشرون من سبتمبر: – شركة “البيراك” التركية تتولى إدارة ميناء مقديشو الدولي لمدة عشرين عاما، وذلك في حفل مشترك بين مسؤولين من الصومال وتركيا.
أكتوبر
الثاني من أكتوبر:- سلطات ولاية بونت لاند في شمال شرق الصومال تعلن عن سيطرتها على جبال غلغلا أكبر معاقل حركة الشباب في المنطقة الشرقية.
الثاني من أكتوبر:- القوات الصومالية والإفريقية تسيطر على مدينة عدلي الساحلية في محافظة شبيلي الوسطى.
الرابع من أكتوبر:- الصومال يحتفل بيوم عيد الأضحى المبارك.
الخامس من أكتوبر:- الحكومة الصومالية تعلن عن سيطرتها على مدينة براوه أكبر معقل لحركة الشباب في جنوب الصومال، وذلك بعد أن دخلت القوات الصومالية وقوات الاتحاد الأفريقي المدينة بدون وقوع اشتباكات مع مسلحي حركة الشباب.
العاشر من أكتوبر:- صدور تقرير جديد لمراقبي الأمم المتحدة يقول: إن أسلحة الجيش الصومالي وذخائره ما زالت تجد طريقها إلى الأسواق المفتوحة على الرغم من تعهدات الحكومة بمنع تسرب أسلحتها التي ينتهي المطاف بها في أيدي المتشددين الإسلاميين.
الثالث عشر من أكتوبر: – انفجار سيارة مفخخة أمام مطعم أورومو في شارع مكة المكرمة وقت ذروة المساء، ومقتل عشرة أشخاص وإصابة نحو خمسة عشر آخرين.
الثالث عشر من أكتوبر: – الصين تعين أول سفير لها في الصومال منذ عام 1991م.
الرابع عشر من أكتوبر: اتفاقية بين الحكومة الصومالية وولاية بونت لاند حول عدد من القضايا العالقة بين الجانبين، بقيادة رئيس الوزراء الصومالي عبد الولي شيخ أحمد، ورئيس ولاية بونت لاند عبد الولي محمد غاس في مدينة غرووي.
السادس عشر من أكتوبر:- انفجار سيارة أخرى مفخخة أمام مطعم “بانوراما”، القريب من المسرح الوطني ما أسفر عن سقوط خمسة قتلى على الأقل، وجرح ما يزيد على 13 آخرين.
السابع عشر من أكتوبر: – الحكومة الصومالية ترفض استقبال قوات جديدة من سيراليون لاحتمال انتقال عدوى إيبولا إلى البلاد عن طريق جنود جدد يحلون محل الكتيبة السيراليونية العاملة ضمن قوات أميصوم.
الحادي والعشرون من أكتوبر : – حركة الشباب تقتل شابا صوماليا بالرجم بعد اتهامه باغتصاب فتاة ، وقال مسئول الحركة إنهم تحققوا من ارتكاب الشاب لهذه الجريمة، وتم تنفيذ حكم الرجم في قرية طوري بشبيلي السفلى أمام جمع من الناس.
الثالث والعشرون من أكتوبر:- الرئيس حسن شيخ محمود يزور بلدة عيل بور، ويتفقد البلدة التي كانت معقلا كبيرا لحركة الشباب بوسط الصومال.
الرابع عشر من أكتوبر: الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود يزور مدينة بلدوين بوسط الصومال، حيث تم استقباله هناك من قبل مسؤولي محافظة هيران وقوات أميصوم.
الخامس والعشرون من أكتوبر:- ظهور الخلافات بين الرئيس حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء عبد الولي شيخ أحمد إلى العلن بعد أن أجرى عبد الولي تعديلا وزاريا شمل إبعاد فارح شيخ عبد القادر المقرب من الرئيس من وزارة العدل والشؤون الفيدرالية، ورَفْض حسن شيخ محمود هذه الخطوة، داعيا الوزراء إلى تجاهلها.
التاسع والعشرون من أكتوبر: – القبض على حاوية مشحونة ببزات عسكرية ومتفجرات في ميناء مقديشو الدولي.
التاسع والعشرون من أكتوبر:- الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يزور العاصمة الصومالية مقديشو، ويلتقي بقادة الصومال.
الحادي والثلاثون من أكتوبر:- وفاة قائد الشرطة الصومالية الجنرال محمد شيخ حسن إسماعيل في العاصمة مقديشو في أسباب غامضة، وتشريح جثته في نيروبي للكشف عن أسباب الوفاة، وتم دفنه في مقديشو.
نوفمبر
الأول من نوفمبر: – مقتل شخص في انفجار لغم وضع في سيارة كان يقودها، وإصابة شخصين بالقرب من مستشفى دكفير في العاصمة مقديشو.
الأول من نوفمبر: – إقامة المسابقة الغنائية بين الفنانين الجدد في مقديشو لأول مرة منذ عقدين برعاية وزارة الإعلام الصومالية.
الثاني من نوفمبر:- اغتيال طالبتين متخرجتين من جامعة سيمد كانتا تعملان كمعلّمتين في روضة تعليمية على يد مسلحين مجهولين في ناحية طركينلى بالعاصمة الصومالية مقديشو،.
الثاني من نوفمبر: – اغتيال موظف في وزارة الخارجية الصومالية يدعى محمد عبده جوستو في هجوم مسلح في ناحية وذجر بالعاصمة الصومالية مقديشو، وكان المهاجمون يستقلون سيارة ولاذوا بالفرار.
الرابع من نوفمبر: – البرلمان الصومالي يصادق على اتفاق تعاون عسكري بين الصومال وإيطاليا، حيث صوت الأغلبية لصالح المقترح.
الرابع من نوفمبر: – مقتل فتاة صومالية تدعى هدن يوسف مري طعنا بالسكين في ناحية طركينلى بالعاصمة الصومالية مقديشو، ولم تعرف ملابسات الحادث الذي أثار ذعرا في أوساط سكان مقديشو.
السابع من نوفمبر: – حركة الشباب تختطف أربعة أطباء كانوا يعملون في المستشفى العام في مدينة غربهاري حاضرة محافظة جدو، وكان الطبيب الرابع يعمل في مستشفى في مدينة بورطوبو.
السابع من نوفمبر: – مقتل ستة أشخاص على الأقل في اشتباكات اندلعت بين قبيلتين في محافظة غلغذود وسط الصومال.
الثامن من نوفمبر :- سيطرة مسلحين من حركة الشباب على جزيرة كطا الواقعة في محافظة جوبا السفلى بعد معارك ضارية مع قوات إدارة جوبا.
التاسع من نوفمبر: – تفاقم أزمة الخلاف بين الرئيس حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء عبد الولي شيخ أحمد، ودعوة رئيس البرلمان محمد عثمان جواري إلى حل توافقي.
الحادي عشر من نوفمبر: – فوضى وصخب في جلسة البرلمان بعد محاولة النقاش حول طرح بعض النواب مقترح سحب الثقة من رئيس الوزراء عبد الولي شيخ أحمد، وتأجيل الجلسة.
الحادي عشر من نوفمبر:- نجاة النائب محمد عمر طلحة من محاولة اغتيال في مقديشو وهو في طريقه إلى جلسة البرلمان، ومقتل بعض من حراسه الشخصيين.
الحادي عشر من نوفمبر:- الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة يبدون قلقهم من مقترح سحب الثقة من رئيس الوزراء الصومالي.
الحادي عشر من نوفمبر: – اغتيال محمود عبدي طبري الضابط الكبير في مصلحة الهجرة والجوزات في مطار آدم عدي الدولي بالعاصمة مقديشو على يد مسلحين من حركة الشباب بالقرب من تقاطع كيلومتر أربع.
الثاني عشر من نوفمبر: – اغتيال نائب رئيس ناحية هولوذاغ في مقديشو يوسف نور هلال برصاص مسلحين من حركة الشباب كانوا يستقلون سيارة في ناحية وذجر.
الرابع عشر من نوفمبر:- تفكيك أهم خليَّة أمنية لحركة الشباب في مقديشو، والتي كانت تغتال المسؤوليين الحكوميين على مدى شهور، وتم اعتقالهم من منزل في حي طركينلي في مقديشو، وبحوزتهم بنادق وعبوات ناسفة وقنابل يدوية، وسيارة من نوع سارف كانت تستخدم لتنفيذ عمليات الاغتيال ، وتم عرض اعترافات قائد الخلية بتفاصيل العمليات في التلفزيون الوطني.
الخامس عشر من نوفمبر:- فشل الجلسة الثانية للبرلمان الصومالي لمحاولة توزيع مذكرة حول سحب الثقة عن رئيس الوزراء، وذلك بإثارة صخب وفوضى في البرلمان وتم تأجيل الجلسة.
السابع عشر من نوفمبر:- 14 وزيرا صوماليا يطالبون رئيس الوزراء الصومالي عبد الولي شيخ أحمد بالاستقالة من منصبه، وذلك في بيان صدر عن اجتماع لهم بالعاصمة مقديشو.
الثامن عشر من نوفمبر: – فوز شريف حسن شيخ آدم رئيس البرلمان الصومالي السابق برئاسة ولاية جنوب غرب الصومال بعد حصوله على 373 صوتًا من إجمالي أصوات ممثلي القبائل للولاية البالغ 396 شخصا، وترحيب الحكومة الصومالية والمجتمع الدولي بذلك.
الثامن عشر من نوفمبر:- اغتيال المنهدس عبد الله علي عنشور الذي كان يعمل مع الشركات التركية للبناء وكان مستشارا لعمدة مقديشو في بناء الصرف الصحي في مقديشو.
التاسع عشر من نوفمبر: – اغتيال الصحفي الصومالي عبد الرزاق علي عبده في شمال مدينة غالكعيو بوسط الصومال على يد مسلحين مجهولين.
العشرون من نوفمبر: – بدء أعمال منتدى الشراكة حول الصومال الذي استضافته العاصمة الدنماركية كوبنهاغن حول تحفيز عملية الانتقال السياسي في الصومال، بمشاركة الرئيس الصومالي ووفد مرافق له، بالإضافة إلى المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية وغيرها.
الرابع والعشرون من نوفمبر: – جلسة أخرى للبرلمان سادها الفوضى والصخب، وتم توزيع مسودة مقترح سحب الثقة من رئيس الوزراء عبد الولي شيخ أحمد.
الخامس والعشرون من نوفمبر: – رئيس الوزراء الصومالي عبد الولي شيخ أحمد يعلن عن استعداده لحل الخلاف السياسي بينه وبين الرئيس حسن شيخ محمود بواسطة الحوار والمفاوضات وذلك في بيان صحفي.
التاسع والعشرون من نوفمبر: – تجدد المعارك القبلية في محافظة غلغدود ومقتل عشرة أشخاص في اشتباكات جرت بين مليشيتين قبليتين في منطقتي داي وهارو الواقعتين على بعد نحو 100 كلم من مدينة عذاذو في محافظة غلغذود وسط البلاد.
التاسع والعشرون من نوفمبر:- اعتقال مسؤولين وضباط أمنيين ورجال أعمال في مدينة براوه الساحلية بتهمة تورطهم في عمليات تصدير أطنان من الفحم من ميناء براوه إلى الخارج.
ديسمبر
الثالث من ديسمبر: – انفجار سيارة مفخخة بالقرب من مطار آدم عدي الدولي بالعاصمة الصومالية مقديشو مستهدفة موكب للأمم المتحدة في طريقه إلى المطار، مما أسفر عن مقتل أربعة وجرح تسعة آخرين.
الرابع من ديسمبر:- وفد رفيع المستوى من جامعة الدول العربية يصل إلى العاصمة الصومالية مقديشو في زيارة رسمية، ويضم الوفد كلا من الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي، والشيخ صباح خالد الأحمد الصباح وزير الخارجية الكويتي، وأحمد ولد تكدي وزير الخارجية الموريتاني، حيث التقوا بالمسؤولين الصوماليين يتقدمهم الرئيس حسن الشيخ محمود، وتعهدوا بدعم إعمار الصومال.
الخامس من ديسمبر:- مقتل 11 شخصا وإصابة 30 آخرين بجروح في تفجيرين انتحاريين متزامنين في مدنية بيدوه في جنوب غرب الصومال.
السادس من ديسمبر:- البرلمان الصومالي يسحب الثقة من حكومة رئيس الوزراء عبد الولي شيخ أحمد بأغلبية مريحة، وعبد الولي يرحب بالنتيجة.
السادس من ديسمبر: – النائب العام أحمد علي طاهر، والمدقق العام لحسابات الدولة نور فارح جمعالي يقرران تقييد سفر أعضاء مجلس الوزراء حتى يتم تسليم المنصب إلى الحكومة المقبلة.
التاسع من ديسمبر:- عودة أول مجموعة من اللاجئين الصوماليين من كينيا إلى بلادهم، ليكونوا المجموعة الأولى من اللاجئين الصوماليين الذين يعودون إلي بلادهم منذ أكثر من عقدين.
العاشر من ديسمبر:- الحكومة الصومالية تعرض الصحفي حسن حنفي حاجي الذي اتهم بقتل عدد من الصحفيين الصوماليين والانتماء إلى حركة الشباب بعد ما سلَّمته إليها الحكومة الكينية.
الحادي عشر من ديسمبر: – اغتيال نائب رئيس الشؤون الأكاديمية في جامعة سيمد إبراهيم محمود حامد، من قبل مسحلين مجهولين في مقديشو.
الثاني عشر من ديسمبر:- وفاة 10 أشخاص على الأقل بعد تسممهم بمياه بئر في ناحية ياقشيد بمقديشو، والحكومة المحلية تأمر بإغلاق البئر.
الثالث عشر من ديسمبر:- اندلاع معارك مسلحة بين عناصر من تنظيم أهل السنة والجماعة وبين قوات الحكومة الصومالية في مدن طوسمريب وغوريعيل وغيرها في محافظة غلغدود في محافظة غلغدود، مما أسفر عن مقتل 13 شخصا.
الخامس عشر من ديسمبر:- النيابة العامة في الصومال تتهم تسع عشرة وزارة في الحكومة المقالة بالفساد، وذلك في إفادة أمام النواب في البرلمان.
السادس عشر من ديسمبر:- مقتل ثلاثة أشخاص مدنيين وإصابة ثلاثة آخرين بجروح جراء هجوم مسلح وقع في محافظة سول شمال الصومال.
السابع عشر من ديسمبر:- تعيين عمر عبد الرشيد علي شرمأركي رئيسا للوزراء بعد عزل عبد الولي شيخ أحمد من المنصب، وكان شرمأركي يشغل منصب سفير الصومال لدى وشنطن، وأصبح رئيسا للوزراء في فبراير 2009م في رئاسة شيخ شريف شيخ أحمد.
الثامن عشر من ديسمبر: – سيراليون تعلن انسحاب قواتها من الصومال في يناير بعد ما ألغيت عملية تناوب القوات السيراليونية مطلع أغسطس الماضي بعد اكتشاف إصابة أحد جنود سيراليون الذين كانوا يستعدون للذهاب إلى الصومال بمرض إيبولا القاتل.
العشرون من ديسمبر:- الصومال يحتفل بإحياء ذكرى الـ71 من تأسيس الشرطة الصومالية في مقديشو وبعض محافظات البلاد، بمشاركة الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود وكبار مسؤولي الحكومة.
الحادي والعشرون من ديسمبر: – مفاوضات بين حكومة الصومال وإدارة أرض الصومال في جيبوتي برعاية إسماعيل عمر غيلي رئيس جيبوتي، تم التوصل خلالها إلى اتفاق بين الجانبين حول استمرار المفاوضات في الأمور العالقة بين الجانبين.
الثالث والعشرون من ديسمبر: – إثيوبيا تعلن استعدادها لتحل محل كتيبة سيراليون التي تنسحب من أماكنها في جوبا السفلى جنوب الصومال.
الرابع والعشرون من ديسمبر:- البرلمان الصومالي يمنح الثقة لرئيس الوزراء الجديد عمر عبد الرشيد بالإجماع.
الخامس والعشرون من ديسمبر: – مسلحون من حركة الشباب يهاجمون معسكر حلني وهو القاعدة الرئيسية لقوات الأميصوم في مجمع مطار مقديشو، وجرت اشتباكات عنيفة ليوم كامل مما أدى إلى مقتل ثلاثة من جنود حفظ السلام الإفريقية على الأقل، ومقتل جميع المهاجمين الانتحاريين.
السادس والعشرون من ديسمبر:- بعثة الاتحاد الإفريقي للسلام في الصومال (أميصوم) تعفي العقيد علي آدم حامد من منصب المتحدث الرسمي باسم الأميصوم بسبب تصريحاته بشأن الهجوم على قاعدة حلني.
السابع والعشرون من ديسمبر:- استسلام القيادي الكبير في حركة الشباب زكريا إسماعيل حرسي المقرب من الأمير السابق للحركة أحمد غوذني إلى الحكومة الصومالية في منطقة قرب الحدود مع كينيا في محافظة غذو، وأنباء عن ترحيله إلى مقديشو في وقت لاحق.
الثامن والعشرون من ديسمبر:- الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود يصل إلى القاهرة على رأس وفد صومالي في زيارة رسمية ويلتقي مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأمين عام جامعة الدول العربية نبيل العربي.
الثلاثون من ديسمبر:- مقتل قائد جهاز الاستخبارات في حركة الشباب عبد الشكور المعروف حركيا باسم تهليل واثنين من مرافقيه في غارة جوية أمريكية في قرية ساكو في محافظة جوبا الوسطى جنوب الصومال.
الثلاثون من ديسمير:- مقتل فتاة صومالية موظفة في البنك الصومالي العالمي في مقديشو على يد مسلحين مجهولين في ناحية طركينلي بالعاصمة مقديشو.
مركز مقديشو للبحوث والدراسات
www.mogadishucenter.com