عقب بيان رؤساء الولايات الاقليمية حول الأزمة الخليجية وإعلان تضامنهم مع المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وقطع علاقاتهم مع دولة قطر خلافا للموقف الحيادي الذي اتخذته الحكومة الاتحادية، طفا على السطح خلاف حاد بين الطرفين حول مستقبل النظام السياسي في البلاد، وهناك توقعات من أن تتصاعد وتيرة الخلاف بينهما ما لم يحتكما إلى العقل ومنطق الحكمة. في الورقة التالية ننظر في الأسباب الحقيقية وراء الصراع بين الحكومة الاتحادية في مقديشو ورؤساء الإدارات الإقليمية الذين اختتموا أمس الأربعاء مؤتمرا تشاوريا في كسمايو لإتخاذ موقف موحد تجاه مستقبل العملية السياسية في البلاد، بالإضافة إلى الخيارات المتاحة أمام الطرفين والحلول الممكنة.
أقرأ التالي
23 يوليو، 2015
وزير الدفاع يتفائل بالقضاء على حركة الشباب خلال العام الجاري
5 سبتمبر، 2017
رئيس الوزراء سيترأس وفد الصومال المشارك في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
الإحتفال بـ”المولد” يستشري في الجيش الوطني7 سبتمبر، 2025