عقب بيان رؤساء الولايات الاقليمية حول الأزمة الخليجية وإعلان تضامنهم مع المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وقطع علاقاتهم مع دولة قطر خلافا للموقف الحيادي الذي اتخذته الحكومة الاتحادية، طفا على السطح خلاف حاد بين الطرفين حول مستقبل النظام السياسي في البلاد، وهناك توقعات من أن تتصاعد وتيرة الخلاف بينهما ما لم يحتكما إلى العقل ومنطق الحكمة. في الورقة التالية ننظر في الأسباب الحقيقية وراء الصراع بين الحكومة الاتحادية في مقديشو ورؤساء الإدارات الإقليمية الذين اختتموا أمس الأربعاء مؤتمرا تشاوريا في كسمايو لإتخاذ موقف موحد تجاه مستقبل العملية السياسية في البلاد، بالإضافة إلى الخيارات المتاحة أمام الطرفين والحلول الممكنة.
أقرأ التالي
أخبار
6 فبراير، 2020
الصومال تتضامن مع الصين في معركتها ضد مرض كورونا
أخبار
29 مارس، 2016
سفير الصومال: علاقاتنا مع المملكة متطورة
6 فبراير، 2020
الصومال تتضامن مع الصين في معركتها ضد مرض كورونا
29 مارس، 2016
سفير الصومال: علاقاتنا مع المملكة متطورة
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
كشف تناقضات العقلانيين (٨)21 ديسمبر، 2025





