من الملاحظ جليا توافد الأجانب إلى الصومال بغرض العمل والاستفادة من الفرص الوظيفية المتاحة في الوقت الذي هناك تزايد في البطالة في سوق العمل بين أبناء هذا الوطن، ولا شك أن هذا يحتاج إلى رسم سياسة تحد هذه المشكلة التي اذا تركت هكذا بدون حل قد تتفاقم وتؤدي في نهاية المطاف إلى عواقت وخيمة لا تخدم لمصلحة الوطن والمواطن.
لمواصلة قراءة المقال انقر هنا: نقل المعرفة والخبرات إلى أبناء الوطن تمهيدا لصوملة الوظائف مستقبلا pdf