أن الإنفاق في سبيل الله من أعظم أبواب الخير في رمضان وغير رمضان وأن لله عز وجل خواصّ في الأزمنة والأمكنة والأشخاص” وشهر رمضان له خصائص وفضائل وأن فضائل الصدقة تزداد وتعظم إن وقعت في الزمان الفاضل ألا وهو رمضان وأن الصدقة في رمضان حسيةٌ كالصدقة على الفقراء والمساكين.
وصدقة معنوية كالتسبيح والتهليل والتكبير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتلاوة القرآن وأن الجمع بين الصيام والصدقة من موجبات الجنة وأن الصدقة تمحو الخطايا والذنوب وأن الثابت من هدي النبي صلى الله عليه وسلم الإكثار من الصدقة في رمضان.
ولما للصدقة من ثمار عظيمة فلقد حث عليها المصطفى صلى الله عليه وسلم في مواضع كثيرة من سنته وبين أن الصدقة لا تنقص المال أبدا، بل تزده ما نقص مال من صدقة بل تزده بل تزده بل تزده وإذا كانت الصدقة في رمضان فقد اجتمع لها شرف الزمان ومن المعلوم أن الأعمال الصالحة في شهر رمضان تتميز عنها في سائر الشهور.
وحول فضل الصدقة في رمضان ولماذا يتسابق الناس ويتنافسون فيه أكثر منه في غيره تحدث مجموعة من أصحاب الفضيلة المشايخ حاثين إخوانهم المسلمين على المبادرة إلى الصدقة في هذا الشهر الكريم مبينين ثمرة الصدقة عموما وفي شهر الصيام خصوص
دخلنا في شنط رمضان فلازم تصوروني بقي شنطة بلاستيك فيها شويه مكرونة علىً عدس على اي كلام مش مهم المهم تصوروني وتشيروا على الفيس وفي المواقع إني بالتصدق وتحت كلمة صدقة ألف خط مش مهم كرامة الفقراء المهم أنا أظهر وأبان وعليًا الأمان
والله الناس فاهمة الصدقة غلط المتصدق هو الي محتاج الصدقة دي مش العكس الصدقة دي ربنا بيطهرك بيها فبلاش تزيد عن ذنوبك ذنب الرياء الي هو عند ربنا أشد.
باحاول استوعب فكرة أتصدق بالكاميرات واجيب شوية شنط ولا ليها ستين لازمة ولا تكفي أسرة ليوم وأتباهى، خلاص شفتوني وانا باعمل خير شفتوني كويس يلا الي بعده موضوع ثاني حاتكلم فيه لأنه الصراحة في مواقف تخنق بجد ويبقى الله ذو الفضل العظيم
المتصدق في السر من السبعة الذين يظلهم الله بظله ولسه الناس مش مستوعبة ليه نقول ثاني لتحمي ماء وجه المسكين والفقير ولا تحقره ولا ترفع من نفسك عليه ويبقى هو حافظ لكرامته وإنسانيته ولا يشعر بالذل والمهانة وانت صدقة السر تمحو عنك الذنوب والرياء والإحساس بالعظمة والعلو.
ولما للصدقة من ثمار عظيمة فلقد حث عليها المصطفى صلى الله عليه وسلم في مواضع كثيرة من سنته وبين أن الصدقة لا تنقص المال أبدا، بل تزده ما نقص مال من صدقة بل تزده بل تزده بل تزده وإذا كانت الصدقة في رمضان فقد اجتمع لها شرف الزمان ومن المعلوم أن الأعمال الصالحة في شهر رمضان تتميز عنها في سائر الشهور.
صدقة السر من غير شير ولا فيس ولا مواقع التواصل هي رحمة للمتصدق والمتصدق عليه وإقرار بفضل الله على الاثنين أنهما معاً آتاهم الله من فضله من غير لا حول ولا قوة منهما. فيا متصدق بالطبلة والمزمار إن الله قال رزقكم في السماء وما توعدون انت فقط بتوصل الأمانة من الله لعباد الله.
وتكون الصدقة الفاضلة إذا صادفت زمنا فاضلا ومكانا فاضلا، وشهر رمضان مما يرغب فيه في دفع الصدقات وتتنوع الصدقات سواء كانت من تفطير لصيام أو كسوة لعار أو سد خلة مسكين فقد ورد عند الترمذي عن النبي صلى الله عليه وسلم حين سئل: أي الصدقة أفضل فقال صدقة في رمضان.
مما يدل على فضل التصدق في رمضان وأوجه البر والخيرات متوفرة في رمضان من إعانة الصائمين وإعانة المعتكفين وتفطيرهم وتوفير أسباب الراحة في عبادتهم من أسباب توفير الراحة في المساجد وأنواع أخرى من ذلك كما ثبت في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر أن من فطر صائما فله مثل أجره،
وهذا يدل على عظم هذا الشهر المبارك فينبغي على كل مؤمن أن يستغل أوقاته وأن يتنافس في طاعة الله عز وجل وأن يتقرب بأنواع القربات من صلاة وصيام وحفظ صيامه من اللغو والرفث والتقرب إلى الله بدفع الصدقات في هذا الشهر العظيم إنه
من فعل ذلك فقد استغل يومه واستثمره وليبشر بإذن الله تعالى بالثواب العظيم من الكريم الرحمن فعلى كل مسلم ومسلمة أن يغتنم فرصة هذا الشهر العظيم بالإكثار من الأعمال الصالحة والصدقات الفاضلة ليجدها مضاعفة يوم القيامة في وقت هو أحوج ما يكون إليها، وفقنا الله للخير والصلاح إنه ولي ذلك والقادر عليه.
ومن أشكال الصدقات والبرِّ خصوصاً في مثل هذه الأيام المباركة مساعدة الأسر المحتاجة بتوفير الطعام والغذاء لهم من خلال السلّة الغذائية، وبشراء الملابس لهم من خلال مشروع كسوة العيد، ومساعدة الضعفاء والفقراء واليتامى والثكالى والأرامل برسم البسمة على شفاههم، وإدخال السرور على القلوب البائسة بما أفاء الله عليك من النعم،
فإنَّ منع الزّكاة سبب مباشر لغضب الله، فقد جاء في الحديث: (وَلَمْ يَمْنَعُوا زكاةَ أموالهِمِ إلا مُنِعُوا القطرَ من السماءِ، ولولا البهائِمُ لَمْ يُمْطَروا) (أخرجه ابن ماجه). فلنسارع إلى فعل الخيرات والصدقات، فقد منحنا الله المال وتفضل علينا بالثواب كما جاء في قوله سبحانه وتعالى: (إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ} (سورة الحديد، الآية 18). شهر رمضان يجود الله -تعالى-فيه على عباده بالرحمة والمغفرة والعتق من النار، فمن جاد على عباد الله الفقراء والمساكين جاد الله عليه بالرحمة والعطاء وسعة الرزق؛ إذ إن الجزاء من جنس العمل.
وتعتبر الصدقة من الأمور التي يستمر أجرها حتى بعد وفاة الإنسان مصداقاً للحديث النبوي الشريف الذي يشير إلى أن الصدقة الجارية هي من الأمور التي لا تؤدي إلى انقطاع عمل صاحبها بالموت، وفيما يلي من سطورٍ سنتحدث عن بعض الأمور عن الصدقات وأبرز فوائدها في الدنيا والآخرة.
والصدقات تزيد البركة في المال وسعة الرزق كما قال تعالى: {وما أنفقتم من شيء فهو يُخلفه}. وفي الصدقة دفع البلاء والأمراض، كما قال عليه الصلاة والسلام وعلى آلة: “داووا مرضاكم بالصدقة”. ويضاعف الله سبحانه وتعالى للمتصدق أجره كما في قوله عز وجل: {إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ}.
تعد الصدقة أحد أكثر الأبواب المحببة إلى الله سبحانه وتعالى، إذ بيّن فيها منافع الصدقات وآثارها على الإنسان والمجتمع، إذ يرفع الله ببركتها البلاء عن المتصدق ويشفيه ويعافيه من أمراضه ويفرج بها همومه، فالصدقة ترفع البلاء عن المتصدق نفسه وعن أهل بيته أيضاً، وتمثل هذه واحدة من أهم فوائد الصدقة،
كما أن الصدقات أيضًا تمنع ميتة السوء، فهي تحتوي على الكثير من الخيرات والبركات التي يحصدها المسلم في دنياه، بل وحتى في آخرته في حال قام بهذا العمل المحبب إلى الله عز وجل، وقد ذكرها سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم في الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة،