أعلنت الصومال فرض تأشيرة دخول إلى أراضيها على دخول السوريين، منضمةً بذلك إلى لبنان وجزر القمر.
وتأتي الخطوة الصومالية، بعد شهرٍ على قيام دولة “جزر القمر” العربية، بفرض إجراءٍ مشابه، تمثّل بموافقة أمنية “فيزا” لدخول السوريين لأراضيها، وذلك “بهدف الحدّ من حالات الهجرة غير الشرعية لأراضيها”، بحسب قولها.
وسبق جزر القمر ولبنان التي فرضت إجراءات مشددة على دخول السوريين إليها ، حيث يخضع السوريون لمضايقات تصل معظم الأحيان حد “الإهانة” من قبل الأمن العام اللبناني على الحدود.
وكانت مجموعة من الدول اتخذت نفس الإجراء، خلال سنوات الأزمة السورية، الممتدة منذ أربع أعوامٍ، وذلك ضمن سياسة التضييق على السوريين، الذين اضطر الملايين منهم إلى اللجوء خارج البلاد.
المصدر- FPA
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , حكومة شيخ محمود تجاوزت العرف وتجاوزت الأخلاق وتجاوزت مايمكن تجاوزه بلأمس وافق على موضوع الخدامات واليوم يستمر في تشويه صورة الصومال أكثر في منع أخواننا السورين للدخول إلى الصومال , وفوق هذا يريد أن يتم ترشيحه مجدداً للحكم لكي يقضي علينا كلنا ولن يبقى رجل في الصومال , للأسف نحن كشعب صومالي نتحسر على خروج قائد مثل أردوغان أو شيخ زايد لحكم البلاد , تباً للعملاء واالمجرمين هانولاتو صوماليا.
عفواً قصدي ” نتحسر لعدوم خروج قائد مثل أردوغان أو شيخ زايد “
فرض تأشيرة على اخوتنا السوريين هو عار على جبين الحكومة الصومالية التى هى فى الاصالة حكومة فاشلة و عالة على الشعب الصومالي، الى اخوتنا السوريين نحن شعب الصومال نرحب بكم فى بلدكم و هذه الحكومة الصومالية لا تمثل موقف الشعب الصومالي . فمعذرة اخوتى الاحبة فجل العالم الإسلامى ابتلى بحكومات ديكتاتورية يسيطر عليها أشباه رجال معدومو الكرامة و النخوة . اخوكم من الصومال
لا فض فوك يا استاذ عبد الوهاب . ما فعلته الحكومة أمر مخزي والشعب الصومالي منه بريء.
يا له من خزي وعار على الحكومة الصومالية
فرض الصومال تأشيرة الدخول على المواطنين السوريين الراغبين بالدخول في أراضيها ليس أكبر خطأ تقترفه هذه الحكومة فحسب وإنما هو العار والخزي نفسه.
سوريا لم تفرض تأشيرة دخول على المواطنين الصوماليين في سنوات الحرب الأهلية التي إمتدت أكثر من عشريين عاما، وكانوا يتمتعون بمثل حقوق المواطن السوري في كل الجوانب، واليوم عندما كان يتوقع منها أن ترد الخير بأحسن منه تتصرف بهذه الطريقة المشينة؟ يا ليتها سكتت ولم تنطق بهذا أبدا. أرجوا من الله العلي القدير أن تأتي في المستقبل القريب حكومة عاقلة تغسل عنا هذا الخزي والعار.